قَالَ الْمَلَأُ Fundamentals Explained

لَّقَد تَّابَ ٱللَّهُ عَلَى ٱلنَّبِىِّ وَٱلْمُهَـٰجِرِينَ وَٱلْأَنصَارِ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ فِى سَاعَةِ ٱلْعُسْرَةِ مِنۢ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّهُۥ بِهِمْ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ

الوسيط لطنطاوي : قَالَتْ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتَابٌ كَرِيمٌ

You can find not upon the weak or upon the ill or on those that will not obtain just about anything to spend any irritation when they are sincere to Allah and His Messenger. There is not on the doers of excellent any lead to [for blame]. And Allah is Forgiving and Merciful.

ابن عاشور : قَالَتْ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتَابٌ كَرِيمٌ

قال أبو جعفر: وأولى الأقوال بالصواب في السبب الذي من أجله خصّ سليمان بسؤاله الملأ من جنده بإحضاره عرش هذه المرأة دون سائر ملكها عندنا, ليجعل ذلك حجة عليها في نبوته, ويعرفها بذلك قدرة الله وعظيم شأنه, أنها خلَّفته في بيت في جوف أبيات, بعضها في جوف بعض, مغلق مقفل عليها, فأخرجه الله من ذلك كله, بغير فتح أغلاق وأقفال, حتى أوصله إلى ولية من خلقه, وسلمه إليه, فكان لها في ذلك أعظم حجة, على حقيقة ما دعاها إليه سليمان, وعلى صدق سليمان فيما أعلمها من نبوّته.

Had it been a straightforward achieve and a average trip, the hypocrites would've followed you, but distant to them was the journey. And they're going to swear by Allah, “If we were ready, we might have absent forth with you,” destroying themselves [as a result of Bogus oaths], and Allah recognizes that in fact They are really liars.

Do you believe that you will be left [as you are] even though Allah has not still built evident Individuals amid you who strive [for His induce] and do not just take aside from Allah, His Messenger plus the believers as intimates? And Allah is Acquainted with Everything you do.

«قالَتْ» الجملة مستأنفة «يا» أداة نداء «أَيُّهَا» منادى نكرة مقصودة مبنية على الضم «الْمَلَأُ» بدل أو عطف بيان والجملة مقول القول «إِنِّي» إن واسمها والجملة مقول القول «أُلْقِيَ» ماض مبني للمجهول «إِلَيَّ» متعلقان بألقي «كِتابٌ» نائب فاعل «كَرِيمٌ» صفة والجملة خبر إن

So Allow not their prosperity or their kids impress you. Allah only intends to punish them by means of them in worldly daily life Which their souls really should depart [at Dying] even though These are disbelievers.

الثالثة : كان رسم المتقدمين إذا كتبوا أن يبدءوا بأنفسهم : من فلان إلى فلان ، وبذلك جاءت الآثار . وروىالربيع عن أنس قال : ما كان أحد أعظم حرمة من النبي صلى الله عليه وسلم ، وكان أصحابه إذا كتبوا بدءوا بأنفسهم . وقال ابن سيرين قال النبي صلى الله عليه وسلم : إن أهل فارس إذا كتبوا بدءوا بعظمائهم فلا يبدأ الرجل إلا بنفسه قال أبو الليث في كتاب ( البستان ) له : ولو بدأ بالمكتوب إليه لجاز ; لأن الأمة قد اجتمعت عليه وفعلوه لمصلحة رأوا في ذلك ، أو نسخ ما كان من قبل ; فالأحسن في زماننا هذا أن يبدأ بالمكتوب إليه ، ثم بنفسه ; لأن البداية بنفسه تعد منه استخفافا بالمكتوب إليه وتكبرا عليه ; إلا أن يكتب إلى عبد من عبيده ، أو غلام من غلمانه .

قَـٰتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ ٱللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ

ثم بين - سبحانه - ما فعلته ملكة سبأ ، بعد أن جاءها كتاب سليمان - عليه السلام - ، فقال - تعالى - : ( قَالَتْ ياأيها الملأ إني أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتَابٌ كَرِيمٌ إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ الله الرحمن الرحيم أَلاَّ تَعْلُواْ عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ ) .

And Amongst the bedouins are a few who think about the things they invest like a decline and await for yourself turns of misfortune. Upon them might be a misfortune of evil. And Allah is Listening to and Recognizing.

وَقَالَتِ ٱلْيَهُودُ عُزَيْرٌ ٱبْنُ ٱللَّهِ وَقَالَتِ more info ٱلنَّصَـٰرَى ٱلْمَسِيحُ ٱبْنُ ٱللَّهِ ۖ ذَٰلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَٰهِهِمْ ۖ يُضَـٰهِـُٔونَ قَوْلَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ مِن قَبْلُ ۚ قَـٰتَلَهُمُ ٱللَّهُ ۚ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *